
رغم التحديات في جودة التعليم ونقص التمويل، تظهر نماذج إبداعية في عدة دول إفريقية. تشمل المبادرات استخدام التكنولوجيا في الفصول الدراسية النائية وبرامج التعليم المجتمعي. تواجه الفتيات تحديات إضافية في الالتحاق بالمدارس، لكن بعض الدول تحقق تقدماً في هذا المجال. تبرز الحاجة إلى استثمارات أكبر في التدريب المهني لمواكبة سوق العمل.